أبوظبي (الاتحاد)
أكد الدكتور محمد سليم العلماء وكيل وزارة الصحة ووقاية المجتمع، أن الإمارات تتبوأ مراكز ريادية في ميدان التسامح والانفتاح واحترام الثقافات والأديان، والذي يستند بدوره إلى قيمة أساسية في المجتمع الإماراتي، من خلال تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف وترسيخاً لإرث الشيخ زايد «طيب الله ثراه»، وتجسيداً لأصالة تاريخنا وعراقة هويتنا، ومن خلال الجهود التي تبذلها حكومة الإمارات كحاضنة للتسامح والتعايش في المجتمع، والمساهمة في الجهود الدولية لتعزيز التسامح والتعدد الثقافي.
وأشار إلى جهود الحكومة الرشيدة في تحويل ثقافة التسامح واحترام التنوع إلى عمل مؤسسي مستدام، يرسخ التعايش بين الجنسيات التي تضمها الدولة في إرساء بيئة انسجام وابتكار.