أعلنت جماعة على صلة بتنظيم القاعدة في بيان نشرته مسؤوليتها عن هجوم وقع أمس الأحد، في شمال مالي وأودى بحياة عشرة أفراد من جنود تشاد العاملين ضمن قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.
وقالت الجماعة إن الهجوم جاء رداً على استئناف الرئيس التشادي إدريس ديبي العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل.
وأشارت بعثة الأمم المتحدة في ماليإلى أن 10 من جنودها لحفظ السلام من تشاد قتلوا وأصيب ما لا يقل عن 25 آخرين عندما كانوا يصدون هجوما شنه مسلحون قرب قرية بشمال مالي أمس الأحد.