بوتسدام (د ب أ)
تنبأت دراسة دولية بأن الطفل المولود اليوم سيواجه في المتوسط ظواهر مناخية أكثر تطرفاً بكثير مما مر به شخص ولد في عام 1960.
ويتوقع فريق الدراسة، التي نشرتها دورية «ساينس» أن الطفل المولود اليوم سيشهد ضعف عدد حرائق الغابات، وثلاثة أضعاف عدد الفيضانات وتلف المحاصيل، وسبعة أضعاف موجات الحر، مقارنة بشخص وُلد عام 1960، وذلك حال التزام البلدان باستراتيجياتها الحالية للحد من غازات الاحتباس الحراري.. ووفقاً للتوقعات، ستتضرر الأجيال الشابة في البلدان ذات الدخل المنخفض بشكل أكبر، لكن الظواهر الطقسية المتطرفة ستمس أوروبا أيضاً.