وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الأحد، إلى محافظة نينوى شمالي بغداد.
وقام الرئيس الفرنسي بجولة في شوارع مدينة الموصل وزار كنيسة الساعة، واطلع على حجم الدمار الذي تعرضت له المدينة بعد حرب التحرير من سيطرة تنظيم «داعش» الإرهابي.
ورافق الرئيس الفرنسي في الزيارة محافظ نينوى نجم الجبوري وقائد عمليات نينوى وكبار المسؤولين.
ومن المنتظر أن تشمل الزيارة قضاء سنجار والاطلاع على أوضاع الطائفة الايزيدية التي تعرضت لأبشع الجرائم من قبل تنظيم «داعش» الإرهابي بعد احتلال محافظة نينوى منتصف عام 2014.