لطالما استفاد المزارعون والرعاة في المناطق المحيطة بمحمية «ماسي مارا» جنوب غرب كينيا، من تأجير أراضيهم والاستفادة من ريعها، فرحلات السفاري والاستمتاع بالمناظر الطبيعية حققت لهم ازدهاراً.. لكن تداعيات وباء كورونا قللت من أنشطة السفاري في المحميات، ما جعل سكان هذه المناطق يستصلحونها للزراعة من جديد ويرعون فيها مواشيهم. (الصورة من خدمة واشنطن بوست وبلومبيرج نيوز سيرفس).