لم يكد الصومال يخرج من حرب أهلية طاحنة دامت عقوداً، حتى وجد نفسه في مواجهة «حركة الشباب» الإرهابية، ما تطلّب من الصوماليين، رجالا ونساءً، الانخراط في المعركة. وفي هذه الصورة، نرى اللفتنانت كولونيل «إيمان إلمان»، مسؤولة التخطيط في الجيش الصومالي، وهي تشرف في مقديشو على فرقة عسكرية، قبيل انتشارها لتنفيذ عمليات ضد «الشباب»، وقد نشأت إلمان في كندا، لكنها عادت إلى الصومال، كي تنضم إلى الخطوط الأمامية في قتال الصوماليين والصوماليات ضد الحركة الإرهابية. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)