لاجئون فقدوا ملاذهم الآمن بمخيم «مورياً» بجزيرة ليسبوس اليونانية، وبعدما تقطعت بهم السبل، تجمعوا في مكان لشحن هواتفهم النقّالة. الحاجة إلى التواصل قد تكون من أهم ما يحرصون عليه، للتخفيف من حدة ظروفهم. فبعد سنوات من انحسار أزمة اللاجئين السوريين، يواجه طالبو اللجوء من الدول الأخرى عقبات أكبر لدخول أوروبا، ما يفاقم معاناتهم. (الصورة من خدمة نيويورك تايمز)