بدأ الشتاء بارداً هذه المرة في إسبانيا كعادته، مما زاد الخشية من موجة جديدة لجائحة فيروس كورونا المستجد. وفي هذه الصورة نرى طابوراً طويلاً من الإسبان يصطفون خارج مركز رياضي، في مدينة «ليدا» الثلاثاء الماضي، بغية الخضوع لاختبار الفيروس الذي أُصيب به حتى أكثر من 1.5 مليون إسباني، كما أودى بحياة أزيد من 44 ألفاً آخرين. ورغم أهمية المراكز الرياضية والأندية الكروية في حياة الإسبان، فقد هجروها منذ بداية الجائحة وما عادوا يزورونها إلا كمقرات لمراكز الفحص عن الفيروس! (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)