يعد قطاع الطاقة النظيفة من القطاعات القليلة التي زاد نشاطها في ظل جائحة كورونا، وما نجم عنها من ركود للاقتصاد العالمي. وفي هذه الصورة نرى عاملاً فنياً يقوم بتركيب ألواح شمسية لصالح أحد المنازل في بروكلين بالولايات المتحدة الأميركية، منتَدباً عن شركته التي تقدِّم أسعاراً تشجيعية لكل مجموعة من السكان تقدموا معاً بطلب مشترك. وعلاوة على الوعي البيئي المتزايد باطراد، فإن الأزمة الاقتصادية دفعت بالكثير من الأسر إلى محاولة التخلص من فاتورة الكهرباء، والاستعاضة عنها بتركيب ألواح الطاقة الشمسية! (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)