يتمتع سوق السمك هذا الذي يديره الزوجان «كالديرادا» بإقبال ملحوظ من قبل الزبائن والمتبضعين، شأنه شأن بلدة «آلغارف» البرتغالية ذاتها التي يقع فيها، والتي أصبحت منذ عدة أعوام الوجهة السياحية الرائدة في البلاد. لكن بعد اندلاع جائحة «كوفيد-19» التي ضربت البرتغال واقتصادها بشدة وشلت قطاع السياحة فيها وفي كافة بقاع العالم، لم يعد هناك تطور مؤكد على الإطلاق، بل صارت المواجهة بين الاقتصاد والجائحة رمزاً للتشكك وعدم اليقين! (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)