مواطنون أميركيون داخل مكتبة ريتشموند العامة، والتي يعود تاريخ إنشائها إلى عام 1852، في مدينة ريتشموند بولاية فيرجينيا، وهم يدلون بأصواتهم في انتخابات حاكم الولاية. وقد حاول الحاكم السابق «الديمقراطي» تيري ماكوليف العودة إلى منصبه، لكن الناخبين اختاروا المرشح «الجمهوري» غلين يونغكين حاكماً لولايتهم. وهو اختيار مقلق للديمقراطيين، ليس فقط بسبب هزيمة مرشحهم، ولكن أيضاً لأنه بمثابة استفتاء على سياسات إدارة الرئيس بايدن. بيد أنه قلق مألوف في ديمقراطية سبقت مكتبة ريتشموند نفسها بحوالي قرن من الزمن. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)