تمارس السيدة نيلسون هوايتَها الصباحيةَ كلَّ يوم، مستخدمةً أداةَ التحكم لإلقاء رأس الصنارة في المدى الذي تريده، بين الصخور وأغصان الأشجار المحيطة بالمياه الباردة لنهر تايلور في ألمونت بولاية كولورادو الأميركية. وعلاوةً على كونها رياضة وهواية، فهي ممارسة تسعى من خلالها نيلسون إلى تسليط الضوء على موضوعات بيئية لا يتحدث عنها كثير من الناس، مثل ضرورة المحافظة على نظافة الأنهار وعلى عالم الحيوانات النهرية من التدهور والانقراض. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)