على أطلال ما تبقى من منزلهما يجلس عبد القادر وشقيقه، ليفصحا في صمت عن وطأة الدمار الذي لحق بمحل إقامتهما بمنطقة جايان شرق أفغانستان التي ضربها زلزال قبل 4 أيام. الدمار الذي أودى بحياة ألف شخص يفاقم من معاناة الأفغان ويستوجب المزيد من الدعم الدولي في بلد لم يتعاف بعد من أزماته السياسية.