أحد الأحياء الجديدة في مدينة شنغهاي الصينية، وبه مبانٍ مكتملة غير مأهولة وأخرى غير مكتملة لكن أعمال البناء فيها متوقفة. لقد ازدهر قطاع المقاولات الصيني خلال الأعوام الماضية، حين كان الطلب على مخرجاته مرتفعاً للغاية.. لكن جائحة «كورونا» وما كان لها من تداعيات قاسية على اقتصادات العالَم، تركت أثرَها السلبي على حركة السوق العقاري. ومؤخراً بدأت بكين ضخ مئات مليارات الدولارات في هذا السوق، بغية تنشيط شركاته المتعثرة وبث الحيوية فيها من جديد. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)