على الساحل الشرقي للولايات المتحدة الأميركية، وتحديداً في خليج جاردينرز بالقرب من منطقة «ساوثهولد» بمدينة نيويورك، انشغل كل من إليزابيث بيبلز وستيفاني باسيت، مالكيّ شركة «ليتل رام أويستر»، في رفع أقفاص المحار الخاصة بهم. استثمار في صيد الرخويات من مياه المحيط الأطلسي يعتبره البعض هواية في الأساس، لكنها تتحول مع الوقت إلى صناعة ومصدر دخل. مدينة نيويورك التي يزيد عدد عدد سكانها على 8.5 مليون نسمة كانت في الماضي عاصمة المحار في العالم، ويبدو أنها تسعى حالياً لاسترداد هذه المكانة.

(الصورة من خدمة نيويورك تايمز).