بعد أن غادرو مخيم «موريا» للاجئين في جزيرة «ليسبوس» اليونانية، لم يجد هؤلاء اللاجئون الأفغان سوى حقل زيتون يستقرن فيه إلى حين العثور على ملاذ جديد.. مسلسل المعاناة يتكرر، ويبدو أنه لا فرق بين مخيم كبير هو الأشهر في أوروبا أو حقل زيتون، فاللجوء لا يزال قائماً، طالما أن أسبابه لم تذهب بعد.. (الصورة منخدمة نيويورك تايمز)