لم تفتأ الدراجة وسيلة تنقل أساسية بالنسبة للفلبينيين منذ عقود، لكن جائحة كورونا التي فرضت تقييد النقل العام، وحصرت مجال التنقل داخل مجالات حضرية محدودة، ومنعت ممارسة الرياضة داخل الصالات والملاعب المغلقة، وأتاحت وقت فراغ إضافي في ظل الإغلاق والحجر الصحي.. كل ذلك ضاعف حاجة الفلبينيين إلى الدراجة الهوائية. وعلى هذا السوق المخصص لبيع لوازم الدراجات الهوائية وسط العاصمة مانيلا، يتوافد الزبائن من الدراجين بغية اقتناء احتياجات مركوبهم المفضل! (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)